كيفه / لمرابط ولد الطالب ألمين وأحمد ولد الحسين …. أحدهما قاد ثورة سياسية والآخر قاد ثورة تنموية زراعية
لاتستبعد عدة مصادر ان يحقق حزب نداء الوطن نجاحا كبيرا لعوامل عدة من اهمها ترشيح لوائح حلف الوفاء بقيادة النائب لمرابط. لد الطالب ألمين عن طريقه اضافة الى تحالفات اخرى سنكتفي في الوقت الحالي بما يخص رجل الاعمال الشاب احمد ولد الحسين لجهة لعصابه من اهم الملاحظات التي سنتناولها هي النقاط المشتركة بين الرجلين
الاخ النائب لمرابط ولد الطالب ألمين
والاخ احمد ولد الحسين
عاد لمرابط ولد الطالب ألمين رجل الاعمال الشاب
ليقود ثورة سياسية التفت حوله جماهير عريضة من كل مكونات وشرائح الشعب الموريتاني كما ايدته وشاركته في ثورته قوى متعددة وشخصيات بارزة وفاعلين محليين كبار
تلك الثورة الهادفة الى تحرير عقول المواطنين من قبضة التبعية والتقليد والدفع بهم الى الوعي الذاتي والجماعي التشاركي واخذ زمام المبادرة وجعل القيادة تشاركية والقرارات التي تتخذ شورى
اما رجل الاعمال الشاب احمد ولد الحسين فقاد هو الاخر ثورته التنموية الزراعية فالتفت حوله جموع الشباب العاطلين عن العمل من كل فئات وشرائح الشعب الموريتاني حيث وفرت مشاريعه فرص عمل كثيرة مباشرة وغير مباشرة لشباب كثر كما وفرت الخضروات والفواكه للمواطنين وباسعار مخفضة
فكما حقق الاول وعيا سياسيا شعر فيه المواطن باهمية مشاركته
حقق الثاني وعيا باهمية الزراعة وكونها مصدر الاكتفاء الذاتي ورمزا من رموز السيادة الوطنية ونال العمل في الميدان قبولا و تفهما حيث توجهت العديد من الشخصيات الى تلك السنة التي سنها رجل الاعمال وازدهرت الزراعة ولاشك كذلك ان له اجرها واجر من عمل بها فتحولت الزراعة الى موضة ونجحت الولاية في لفت الانتباه حتى تحولت مقاطعة كرو الى قطب زراعي
ولعله من نافلة القول ان الرجلان مسكونان بحب هذا الوطن ولا أدل على ذلك كونهما اغتربا ونجحا في اعمالهما حيث كان بامكانهما ان يعيشا حياة الترف بين الفلل والفنادق والرحلات السياحية وتكديس الاموال
لكنهما فضلا حياة الخيم والاودية في خدمة مواطنيهم
يشترك الرجلان في دعمهما لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ووقوفهما بقوة خلف برنامجه
كما يشتركان في التواضع والاريحية والشهامة والنبل و الشجاعة والاقدام
انشطة لحلف الوفاء بقيادة النائب لمرابط ولد الطالب ألمين
يمكنكم متابعة اللقاء الذي اجرته وكالة كيفه أون لاين منذ شهور مع رجل الاعمال احمد ولد الحسين وستلاحظون وطنيته و مدى طموحه لولاية لعصابه
